يا ذا الذؤابة إلا أنه سعد

يا ذَا الذُّؤابَةِ إلا أنّهُ سَعْدُ

هلْ يَقْرُبُ الوَصْلُ أو هلْ يُنْجَزُ الوعْدُ

بي منْكَ ما لوْ غَدا بالشّمْسِ ما طَلَعَتْ

أو بالغَمامَةِ لمْ يُسْمَعْ لَها رعْدُ