يا عمادي صح عني أنني

يَا عِمَادِي صَحَّ عَنِّي أَنَّنِي

لَكَ مَمْلُوكٌ وَتِلْمِيذٌ وَصَاحِبْ

فَإِذَا مَا لَمْ تُصَدِّقْ دَعْوَتِي

قِيلَ عَنِّي وَمَعاذَ اللهِ كاَذِبْ

فَأَعِدْ عِزِّي وَشَرِّفْ مَنْزِلِي

وَادْعُنِي فِي الْحَفْلِ مَهْمَا كُنْتُ غَائِبْ

هَذِهِ عِنْدَكَ لاَ خَطْرَ لَهَا

وَهْيَ عِنْدِي مِنْ سَنِيَّاتِ الْمَذَاهِبْ