أسعد الله بالمسير وأعطى

أَسْعَدَ اللهُ بِالْمَسِيرِ وَأَعْطى

فِيهِ عَزْمَ الْوَزِيرِ نَجْحاً وَنَصْرا

وَحَباهُ الْمُرادَ فِيهِ وَأَسْنى

مِنْهُ ذِكراً يَبْقى وَأَعْلاهُ قَدْرا

غَيْرُ نُكرٍ أَنْ تُدْرِكَ الْحَظَّ فِيهِ

كَمْ هِلالٍ قَدْ عادَ بِالسَّيْرِ بَدْرا