أما الزمان فلم يزل ينحي

أَمّا الزَّمانُ فَلَمْ يَزَلْ يُنْحِي

أَبَداً عَلَيَّ بِمؤْلِمِ الْجُرْحِ

فَلَئِنْ نَوائِبُهُ سَمَحْنَ عَلَى

ما كانَ مِنُْه بِماجِدٍ سَمْحِ

فَلأَثْنِيَنَّ عَلَى يَدٍ فَتَحَتْ

بابَ الرَّجاءِ إِلى أَبِي الْفَتْحِ