دعتني حاجة فبعثت وفدا

دَعَتْنِي حاجَةٌ فَبَعَثْتُ وَفْداً

حَقِيقاً بِالمَطالِبِ أَنْ يَعُودا

ثَناءً لا يَزُورُ الدَّهْرَ إِلاّ

مَلِيكاً قاهِراً وَأَخاً وَدُودا

وَلَو أَنِّي أَشاءُ هَزَزْتُ قَوْماً

وَلكِنِّي أَراكَ أَغَضَّ عُودا