كم ذا التجنب والتجني

كَمْ ذا التَّجَنُّبُ وَالتَّجَنِّي

كَمْ ذا التَّحامُلُ وَالتَّعَدّي

أَتَظُنُّنِي لا أَسْتَطِي

عُ أُحِيلُ عَنْكَ الدَّهْرَ وُدِّي

مَنْ ظَنَّ أَنْ لا بُدَّ مِنْ

هُ فَإِنَّ مِنْهُ أَلْفَ بُدِّ