لعمري لئن شرفتني بصنيعة

لَعَمْرِي لَئِنْ شَرَّفْتَنِي بِصَنِيعَةٍ

وَحَلِّيْتَ مِنِّي بِالنَّدى راحَةً عُطْلاً

فَلَمْ يَأْتِ عِنْدِي غَيْرُ ما أَنْتَ أَهْلُهُ

وَلا عَجَبٌ لِلْغَيْثِ أَنْ رَوَّضَ الْمَحْلا