ليت الذي قلبي به مغرم

لَيْتَ الَّذِي قَلْبِي بِهِ مُغْرَمُ

يَعْلَمُ مِنْ وَجْدِي كَما أَعْلَمُ

لَعَلَّهُ إِنْ لَمْ يَصِلْ رَغْبَةً

يَرِقُّ لِلْكْرُوبِ أَوْ يَرْحَمُ

أَذَلَّنِي حُبُّكُمُ فِي الْهُوى

فَما حَمَتْنِي ذِلَّتِي مِنْكُمْ

وَمَذْهَبٌ ما زالَ مُسْتَقْبحاً

فِي الْحَرْبِ أَنْ يُقْتَلَ مُسْتَسْلِمُ