ما لأبي اليمن علينا يد

ما لأَبِي اليُمْنِ عَلَيْنا يَدٌ

لكِنْ أَيادِينا جَمِيعاً عَلَيْهْ

لأَنَّهُ يَعْتَدُّ إِسْداءهُ الْ

جَمِيلَ إِسْداءَ جَمِيلٍ إِلَيْهْ

كَأَنَّما نعطِيهِ مِنْ جُودِ أَيْ

دِينا الَّذِي نَأْخُذُهُ مِنْ يَدَيْهْ