نفضت يدي من الآمال لما

نَفضْتُ يَدِي مِنَ الآمالِ لَمّا

رَأَيْتُ زِمامَها بِيَدِ الْقَضاءِ

وَما تَنْفَكُّ مَعْرِفَتِي بِحَظِّي

تُرِينِي الْيَأْسَ في نَفْسِ الرَّجاءِ