ألا عللاني إنما العيش تعليل

أَلا عَلِّلاني إِنَما العَيشُ تَعليلُ

وَما لِحَياةٍ بَعدَها ميتَةٌ طولُ

دَعاني مِنَ الدُنيا أَنَل مِن نَعيمِها

فَإِنِّيَ عَنها بَعدَ ذَلِكَ مَشغولُ

خُذا لَذَّةً مِن ساعَةٍ مُستَعارَةٍ

فَلَيسَ لِتَعويقِ الحَوادِثِ تَمثيلُ