أيا قادما من سفرة الهجر مرحبا

أَيا قادِماً مِن سَفرَةِ الهَجرِ مَرحَبا

أَنا ذاكَ ما أَنساكَ ما هَبَّتِ الصَبا

رَجِعتَ إِلى قَلبي كَما قَد تَرَكتُهُ

حَبيساً عَلى ذِكراكَ بِالخَوقِ مُتعَبا

آهِ مِنَ الحُبِّ المُبَرِّحِ وَالجَوى

لَقَد ذَلَّ في الدُنيا المُحِبُّ وَعُذِّبا