إلى أي حين كنت في صبوة اللاهي

إِلى أَيِّ حينٍ كُنتَ في صَبوَةِ اللاهي

أَما لَكَ في شَيءٍ وُعِظتَ بِهِ ناهِ

وَيا مُذنِباً يَرجو مِنَ اللَهِ عَفوَهُ

أَتَرضى بِسَبقِ المُتَّقينَ إِلا اللَهِ