ترحل من الدنيا بزاد من التقى

تَرَحَّل مِنَ الدُنيا بِزادٍ مِنَ التُقى

فَعُمرُكَ أَيّامٌ تُعَدُّ قَلائِلُ

وَدَع عَنكَ ما تَجري بِهِ لُجَجُ الهَوى

إِلى غَمَراتٍ لَيسَ فيهِنَّ عاقِلُ