حاشا لشرة بل طوبى لعاشقها

حاشا لِشُرَّةَ بَل طوبى لِعاشِقِها

لَو كانَتِ الشَمسُ تَحكيها أَوِ القَمَرُ

إِذاً لَكانَ يُرى في كُلِّ ما طَلَعَت

شِبهٌ لَها فَيَقِلُّ الهَمُّ وَالفِكَرُ