زارني والدجى أحم الحواشي

زارَني وَالدُجى أَحَمُّ الحَواشي

وَالثُرَيّا في الغَربِ كَالعُنقودِ

وَهِلالُ السَماءِ طَوقُ عَروسٍ

باتَ يُجلى عَلى غَلائِلَ سودِ