شربنا بالصغير والكبير

شَرِبنا بِالصَغيرِ وَالكَبيرِ

وَلَم نَحفِل بِأَحداثِ الدُهورِ

وَقَد رَكَضَت بِنا خَيلُ المَلاهي

وَقَد طِرنا بِأَجنِحَةِ السُرورِ