كيف نومي وقد حللت ببغداد

كَيفَ نَومي وَقَد حَلَلتُ بِبَغدا

دَ مُقيماً في أَرضِها لا أَريمُ

بِبِلادٍ فيها الرَكايا عَلَيهِن

نَ كَاللَيلِ مِن بَعوضٍ تَحومُ

جَوُّها وَالشِتاءُ وَالصَيفُ وَالفَص

لُ دُخانٌ وَمائُها يَحمومُ