لبسنا إلى الخمار والنجم غائر

لَبِسنا إِلى الخَمّارِ وَالنَجمُ غائِرٌ

غُلالَةَ لَيلٍ طُرِّزَت بِصَباحِ

وَظَلَّت تُديرُ الراحَ أَيدي جَآذِرٍ

عِتاقِ دَنانيرِ الوُجوهِ مِلاحِ