لعلك يا مكتوم أن تعرف الناسا

لَعَلَّكَ يا مَكتومُ أَن تَعرِفَ الناسا

فَتَهلِكَ مِن بَعدي هُموماً وَوَسواسا

وَيَومَ خَلَطتَ الهَجرَ لي مِنكَ بِالرِضى

فَأَبكَيتَني دَمعاً وَأَسقَيتَني كاسا