لقد لطف الرحمن بابنة قاسم

لَقَد لَطَفَ الرَحمَنُ بِاِبنَةِ قاسِمٍ

وَدافَعَ عَنها بِالجَميلِ مِنَ الصُنعِ

وَكانَ مِنَ الأَمرِ الَّذي كانَ فَاِنقَضى

وَرَدُّ قَضيبُ النَبعِ في مَغرَسِ النَبعِ