ملكنا الهوى حينا وكان وكانا

مَلَكنا الهَوى حيناً وَكانَ وَكانا

فَأَرخَصَنا دَهرٌ فَكَيفَ تَرانا

أَلَم نَتَلَقَّ الحادِثاتِ بِصَبرِنا

وَكَم جازِعٍ لِلحادِثاتِ سِوانا