نصر الله بالوزيرين ملكا

نَصَرَ اللَهُ بِالوَزيرَينِ مُلكاً

كانَ أَودى وَاِستَمكَنَ الذُلُّ مِنهُ

فَأَجادا نَصيحَةً لِإِمامٍ

إِن دَهاها في شِدَّةٍ لَم تَخُنهُ

هُوَ مِثلُ الهُسامِ بَينَ غِرارَي

هِ فَهَذا وَذا يُجاهِدُ عَنهُ