ويا حاسدا يكوي التلهف قلبه

وَيا حاسِداً يَكوي التَلَهُّفُ قَلبَهُ

كَما بُدِأَت وَالأَمرُ مِن بَعدِهِ الأَمرُ

خَفِ اللَهَ إِنَّ اللَهَ لَيسَ بِغافِلٍ

وَلا بُدَّ مِن يُسرٍ إِذا ما اِنتَهى العُسرُ