في بني الأسباط ظبي

في بني الأَسباط ظبيٌ

مالكٌ رِقّ الأسودِ

يأْسِر الناس بقدٍّ

وبخدٍّ وبجيدِ

تُنْبِتُ الأَبصار في

وجنته وَرْد الخُدودِ

مَلِق الوعد متى

طالبه اللَّحظُ بجودِ

كفلت زهرةُ عينيه

بأثمار الوعود

صيرفيٌّ في غرامي

في صُروف ونقود

أَنا في الدين حنيفيٌّ

وفي الحبّ يهودي