يا مطلعا بصدوده في لمتي

يا مُطْلِعاً بصُدوده في لِمَّتي

ما غاب تحت عِذاره من خدّه

لك عارضٌ أَلقى عليَّ بياضَه

وأَغار من شعري على مُسْوَدِّه

وأَظنُّ خدَّك مُذْ تخوَّف نَهْبَه

ضَرَب السّياج على حديقةِ وَرده