أيها المعتد في أهل النهى

أَيُّهَا المُعْتَدُّ في أَهْلِ النُّهَى

لا تَذُبْ إِثْر فَقِيدٍ ولَهَا

وإِذا الأُسْدُ حمتْ أَغيالَهَا

لم يضُرَّ الخِيس صَرْعاتُ المهَا

وغَرِيبٌ يا ابْن أَقْمارِ العُلا

أَنْ يُراع البدْرُ مِن فَقْدِ السُّهَا