أرجاؤها طبق المنى وهواؤها

أرجاؤُها طبقَ المنى وهواؤُها

يَشتاقهُ الولهانُ في الأسحارِ

والطبعُ مُعَتدِلٌ فقُل ما شِئتَهُ

في الظِلِّ والأزهارِ والأنهارِ