فلا تعدلوها أو تعجبوا من مقالها

فلا تَعدِلوها أو تعجبوا من مَقالها

فإنَّ الذي قالت هُوَ الكَلِمُ الفَصلُ

لأنَّ فِراقاً مثل هذا وحقِّكُم

وصالٌ لأنَّ القَصدَ منهُ هو الوَصلُ

ألَم نَكُ فارَقنا البِلادَ وأهلَها

لِوَصلِ الذي في الكائنات هوَ الأصلُ

عَلَيهِ صلاةُ اللَهِ ثُمَّ سلامُهُ

ورِضوانهُ ما اهتَزَّ في المَعركِ النَصلُ