وأنى له علم بذاك وقد غدا

وأنى لهُ علمٌ بذاكَ وقد غَدا

لغَفلتِهِ العُظمى جهولاً بنَفسهِ

ومن أينَ يدري غيَّهُ من رَشادهِ

غداً وهو ساهٍ عن تصاريفِ أمسِهِ