وسار إلى السويس ولي فؤاد

وسارَ إلى السويسِ ولي فُؤادٌ

به من نارِ فُرقَتِهِ اتِقادُ

فيا لَيتَ الزمانَ يجودُ يوماً

بلقياهُ وما دهري جوادُ