وسرت وقلبي محرق بلظى النوى

وسرتُ وقلبي مُحرَقٌ بِلَظى النوى

لبَينِ الذي بَينَ الجوانِحِ قد ثَوى

وقِدماً نوى أن لا يقارقني كما

نوَيتُ فحيلَ بينَ مَرءٍ وما نَوى