ولي إليك انتسابا بتسميتي

ولي إليكَ انتساباٌ بتسميتي

محمداً وذمامٌ ليس يُختَفَرُ

ولي جوارٌ بأعتابٍ حَلَلتُ بها

فعندها العرشُ والكرسِيُّ يُحتَقَرُ

ولي مدائحُ في علياكَ تخبرُني

بأنّها نالها من سَبيكَ الظَفَرُ

ولي رسائِلُ في فَضلِ الصلاة علي

ك والسلامِ وما في ذاك قد ذكَروا

وكلها يا رسول اللَه بين يَدَي

نجوايَ قدمتُها للعفو تمتَطِرُ

فانظر لمن لاذ بالأبواب مُطَّرَحاً

واسمَع لهُ وأجِرهُ إنه وجِرُ