ومما سلاني عن هواهم وصدني

ومما سلاني عن هَواهُم وصدَّني

وقد كنتُ مَغرىً بالهوى وهو دَيدَني

نفارُهُم مني ومن كل عاشقٍ

عفيفٍ وهُم في طوع كلِّ يدي دَني