أشكو إلى الرحمن لؤلؤا الذي

أشكو إلى الرحمن لؤلؤاً الذي

أضحى يصادرُ سادةً وصدرورا

نثرَ الجنوبَ بل القلوبَ بسوطِهِ

فمتى أشاهدُ لؤلؤاً منثورا