دمشق لا زال ربعها خضرا

دمشقُ لا زالَ رَبْعُها خَضِرَاً

بِعَدْلِها اليومَ يُضربُ المثلُ

فضامنُ المكسِ مطلقٌ فرحٌ

فيها وقاضي القضاةِ معتقلُ