زارت على يأس كطيف خيالها

زارَتْ على يأسٍ كطيفِ خيالها

يا دهرُ ما بقيتْ عليكَ ذنوبُ

فَرَكبْتُ أخطارَ الهوى في وصلها

والطِّيبُ واشٍ والحليُّ رقيبُ