فجعت بكتانيها مصر

فُجعتْ بكتَّانيِّها مصرُ

فبمثلِهِ لا يسمحُ الدهرُ

يا زينَ مذهبِهِ كفى أسفاً

أنَّ الصدورَ بموتِكَ انسروا

ما كانَ منْ بأسٍ لو انك بال

علماءِ برٌّ أيُّها البحرُ