قد كان أعظمهم زهدا وأرفعهم

قد كانَ أعظمَهمْ زهداً وأرفعَهمْ

مجداً وأسهرَهم في العلمِ أجفانا

ما أودعَ اللهُ منْ فضلٍ لوالدِهِ

إلا ونحنُ نراهُ في ابنِهِ الآنا

إني لأُصغِرُ نفسي لازماً أدبي

منْ أنْ أقيمَ على البرهانِ برهانا