كم من صديق صدوق الود تحسبه

كَمْ مِنْ صديقٍ صدوقِ الودِّ تحسبُهُ

في راحةٍ ولديهِ الهمُّ والنَّكَدُ

لا تغبطنَّ بني الدنيا بنعمتهم

فراحةُ القلبِ لم يظفَر بها أحدُ