لقد عجل المحبوب نبت عذاره

لقد عجَّلَ المحبوبُ نَبْتَ عذارِهِ

فزادَ به حُسناً فعيلَ بهِ الصبرُ

تردى ثيابَ الموتِ حمراً فما أتى

لها الليلُ إلا وَهْيَ منْ سندسٍ خضرُ