لو يفطن العاتي الظلوم لحاله

لو يفطنُ العاتي الظلومُ لحالِهِ

لبكى عليها فهْيَ بئسَ الحالُ

يكفيهِ شؤمُ وفاتِهِ وقبيحُ ما

يُثنى عليهِ وبعدَ ذا أهوالُ