ما شرت في المكتب صنفين من

ما شرْتُ في المكتبِ صنفينِ مِنْ

شبْهِ الشواهينِ وشبهِ الذئابْ

أيُّ حياةٍ لامرئٍ رزقُهُ

يأخذُهُ مِنْ بين ظفرٍ ونابْ