وعادت دمشق فوق ما كان حسنها

وعادتْ دمشقٌ فوقَ ما كانَ حسنُها

وأمستْ عروساً في جمالٍ مجدَّدِ

وقالتْ لأهل الكفرِ موتوا بغيظكمْ

فما أنا إلاّ للنبي محمّدِ

فلا تذكروا عندي معابدَ دينكُمْ

فما قصباتُ السَّبْقِ إلاّ لمعبدي