وما كان ظني أن يكون الفتى كذا

وما كانَ ظني أنْ يكونَ الفتى كذا

ذكاءً ولكنْ مَنْ يودُّكَ مقبلُ

وما حدباتُ الأذكياءِ نقيصةٌ

عليهم ولكنْ تلكَ للعلمِ أحملُ

فدمْ في أمانِ اللهِ فضلُكَ وافرٌ

وعرضُكَ موفورٌ وذكرُكَ أوَّلُ