يا دار كم حلك أقمار

يا دارُ كمْ حلَّكِ أقمارُ

فأينَ سكانُكِ يا دارُ

أهلُكِ إنْ حلَّوا وإنْ ساروا

همْ جنَّةُ الفردوسُ والنارُ

فرَّقَنا الدهرُ وقدْ كانَ لي

في الدارِ أوطانٌ وأوطارُ

فمدمعي مِنْ حين فارقتُهُمْ

جاري وقلبي لهمُ جارُ