أيها المعتزي لرهط قريش

أيُّها المعتزي لرهط قريش

وهو أدنى للذمِّ عمَّاً وخالا

حاش لله أن تكون قريشٌ

تلدُ الساقطين والأرذالا

كنتَ والله ذا قدومٍ علينا

لو جعلنا أُيورنا أرسالا