لأندب رسم دارهم المحيلا

لأندبُ رسم دارهم المحيلا

وأسالُ عنهم الريح البليلا

وبي هيفاء من ظبيات نجد

تُضاهي الغصنَ والحقف المهيلا

أقول وقد توارت يوم حزوى

بكلتها وأسعفت الحمولال

كرهتِ منازلاً قلبي وعيني

فكيف رضيتِ أحشائي مقيلا