لله ليلتنا التي استجدى بها

لله ليلتنا التي استجدى بها

فَلَقُ الصباحِ لسدفةِ الإظلامِ

طرأتْ عليَّ مع النجومِ بأنجمٍ

من فتيةٍ بيضِ الوجوهِ كرامِ

إن حُوربوا فَزِعوا إلى بيضِ الظُّبا

أو خوطبوا فزعوا إلى الأقلام

فترى البلاغةَ إنْ نظرتَ إليهمُ

والبأسَ بين يراعةٍ وحُسام