نشر الورد في الغدير وقد

نُشِرَ الوردُ في الغدير وقد در

رَجَهُ بالهبوب نشْرُ الرياح

مثل درعِ الكميِّ مزَّقها الطعنُ

فسالتْ بهِ دماءُ الجراح